القرآن هو خير هدية من الله للبشر، وهو خير ما يقدمه الوالد لأولاده في الدنيا والآخرة.
فالله تعالى يقول في كتابه العزيز: ( إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا) (الإسراء: 9).
وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم: (من قرأ القرآن وتعلمه وعمل به، ألبس والداه يوم القيامة تاجا من نور، ضوءه مثل ضوء الشمس، ويكسى والداه حلتان لا تقوم لهما الدنيا، فيقولان: بم كسينا هذا؟ فيقال: بأخذ ولدكما القرآن) رواه الحاكم وحسنه الألباني في صحيح الترغيب.
أفكار لزيادة صلة الطفل بالقرآن
- كن خير قدوة لطفلك وأكثر من قراءة القرآن أمامه
- حفز أبناءك لقراءة القرآن من خلال شرح الآيات والأحاديث التي تتحدث عن فضل قراءة القرآن وحفظه
- ألحقه بحلقات التحفيظ المناسبة
- ارو له قصص القرآن بأسلوب سهل ومشوق
- أهد طفلك مصحفأ
- شجعه على الاشتراك في مسابقات القرآن
- استخدم الوسائل الحديثة للحفظ